أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هذا هو اليقين .....كاتم الصوت الذي اغتال كامل شياع ولازال يغتال !! اسلامي مزدوج؟ / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - العزيز ذياب / مع التقدير - مارسيل فيليب / أبو فادي










العزيز ذياب / مع التقدير - مارسيل فيليب / أبو فادي

- العزيز ذياب / مع التقدير
العدد: 38248
مارسيل فيليب / أبو فادي 2009 / 8 / 5 - 06:19
التحكم: الحوار المتمدن

أعتقد أن كارثة الوضع العراقي ستدخل التأريخ كأحدى أبشع الكوارث التي أبتليت بها الشعوب ، ليس فقط جراء تراكمات الماضي الدكتاتوري ومخلفات مغامراته المجنونة ، بل لواقع قائم وممارسات سلبية قاتلة ، لحاضرلا أعتقد بأمكانية تسميته بعد اليوم ( أستثناءً ) حيث مرت اكثر من ستة اعوام على التغيير وبكل مارافقها من هدم وتدمير وخراب وجرائم.. وسفك لدماء عراقيين ابرياء وسحق لكل مابقي من طيبة عراقية .
الى جانب ماتم من سرقات للمال العام والنفط وتقسيم السلطة والنفوذ بين سنة وشيعة وأكراد عن طريق محاصصة مقيتة ومن ورائهم طبعاً ( الأقربون ألأولى بالمعروف ) ... وووو الخ .

وما تناولته بالنقد من سلبيات حكومتنا الوطنية ( الرشيدة ) ايها العزيز ، وعن سرقة المصرف الأخيرة ماهي إلا جانب واحد .. قُدر له أن يطفو على السطح خارج أرادة المخططيين والمنفذين .

لا أتصور كيف يمكن أن تنسى حكومتنا الحالية وبكل احزابها المشاركة أيام الطاعون البعثفاشي ، حيث كانت دكتاتورية الحزب القائد بقمعه ومغامراته وتسلطه وقدرته على نهب البلد بمشاركة ابناء العائلة والعشيرة وملحقاتهم السبب الوحيد لميل واتفاق كل أطراف المعارضة العراقية نحو المطالبة برحيله واقامة بديل وطني ديمقراطي وبمشاركة كل المخلصين من ابناء العراق لبناء دو


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا هو اليقين .....كاتم الصوت الذي اغتال كامل شياع ولازال يغتال !! اسلامي مزدوج؟ / ذياب مهدي محسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن ( الصلاة على النبى / مريض بالصراحة / حرف ) / أحمد صبحى منصور
- حين علمتنا سارة / سعد العبيدي
- الثقب / اقصوصة / أمين أحمد ثابت
- رسالة من رجل دين مندائي إلى الأحزاب العراقيّة / سنان سامي الجادر
- موازين جبر الخواطر / كمال جمال بك
- أحاط القانون الجنائي الجاني بسياج من الحقوق التي تضمن له محا ... / ماجد احمد الزاملي


المزيد..... - زيلينسكي يجدد مطالبته بصواريخ -باتريوت- الدفاعية بعد هجوم رو ...
- مفوضية الأسرى: الاحتلال يحتجز جثامين مئات الشهداء الفلسطينيي ...
- متحدث مفوضية الشهداء والأسرى بحركة فتح: استشهاد 88 أسيرا فلس ...
- مفوضية الأسرى في فلسطين تشيد بالمواقف الإنسانية للقاهرة تجاه ...
- الهلال الأحمر بغزة: 350 ألف مريض مهددون بالموت بسبب نقص الأد ...
- قطر تجدد التزامها بميثاق الأمم المتحدة وتدعو لإصلاح شامل للم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هذا هو اليقين .....كاتم الصوت الذي اغتال كامل شياع ولازال يغتال !! اسلامي مزدوج؟ / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - العزيز ذياب / مع التقدير - مارسيل فيليب / أبو فادي