أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كم راهنت على غبائهم ... ؟ ! ! . / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - تقية السيد القمني...إلى أين؟ - حهاد مدني










تقية السيد القمني...إلى أين؟ - حهاد مدني

- تقية السيد القمني...إلى أين؟
العدد: 38188
حهاد مدني 2009 / 8 / 4 - 22:35
التحكم: الحوار المتمدن

بكل اسى أنعى عبر تعليقي المقتضب والبائس أفول نجم أحد الذين كنا نعتقد بأنه شوكة التنوير في عين الدوغما الحمراء. يكفي المتابع للشأن التحديثي الذي بدأ حراكه في مصر أثناء حكم محمد علي والحقبة الذهبية التي تلته أن يستلهم من ماحدث مع السيد قمني, النهاية السعيدة للأفلام العربية, للبطل والبطلة ثم يسدل الستار بأنتظار فيلم أخر يعيد نفس النهاية ربما بأحداث أخرى أو مشابهة. سيناريو محنة السيد القمني لم يخرج عن النص التراجيدي لماحدث لأسلافه رواد عصر التنوير العربي الأسلامي في مصر القرن التاسع عشر والقرن العشرين, وكأن قدر جنين الحداثة دائماً هو الأجهاض. أنا شخصياً لم تعد تلقى مجهوداته النقدية لديّ أيّة فعالية بعد أن كشفت الأحداث الأخيرة عن هشاشة الأرضية التي أنبرى من فوقها بمبارزة ولنقل بلا مواربة :الأسلام { طبعاً هو يدعي بأنه ضد فقهاء الأسلام, ولكن وفي نهاية الأمر فالأسلام ونبيه وكل من يمت لهم بصلة في الهوى سوى, وكل من يتعرض لأحدهم بكلمة صغيرة غير المديح فمصيره معلوم, ولا داعي للف والدوران} لن أطيل أكثر لآنني سأجرب أن أنفرد بمقال لذاته يعكس أنطباعي كشخص طبيعي عن أستسلام وأنسحاب شخص أعتباري. من الأن فصاعداً لن تجرؤ على أن تلفظ أو تكتب أسم -محمد- هكذا حاف, بل ستتبعها ب -صلى الله عليه وسلم - كامل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كم راهنت على غبائهم ... ؟ ! ! . / سيد القمنى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد
- التأشيرة والثورة .. جوستافو بيترو يهز عرش الإمبراطورية / عادل محمود
- يجب عدم السماح بعودة الدماء لشرايين نظام الملالي / سعاد عزيز


المزيد..... - -الإلغاء-: تعذيب وتصفية رفاق السلاح في الجيش الروسي
- كيف تؤثر متابعة كرة القدم على بنية الدماغ ووظائفه؟
- تفاعل واسع مع اعتقال عبدالغني قصاب ضمن حملة ضد فلول النظام ا ...
- ‎أفضل وقت لتناول الموز للحصول على البوتاسيوم والطاقة
- الفوسفوجيبس: سلاح صُوّب على الأمومة في قابس
- ترامب يدعو مجلس النواب للتصويت على الإفراج عن وثائق إبستين ر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كم راهنت على غبائهم ... ؟ ! ! . / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - تقية السيد القمني...إلى أين؟ - حهاد مدني