السيد حكيم ن الحقوق التي لليهود العراقيين في العراق من اموال وممتلكات ودور عبادة قديمة هي أقدم من المسيحية والاسلام والعرب في العراق، هي حقوق لا تتعرض للتقادم لأن الشعب حي موجود، وليس موضوع تبرعات شخصية أو صدقة أقدّمها أنا أو غيري لأقوم بتفضيل عائلتي للأموال وعدم منحها لأصحابها، وبهذا التصرف سأكون أنا أو غيري، نقوم بالسرقة مرة أخرى لما يستحقه العراقي من مكوّن الآخر، تحياتي ثانية لك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعتذر من اطفال يهود العراق فهل تعتذر الحكومة العراقية؟ / دانا جلال
|