وأكثر، أرشحه مادة لحوار مستقبلي في -الحوار المتمدن- المسؤول. فجريمة تهجير اليهود العراقيين بشعة، وتستحق أكثر من اعتذار لهؤلاء الذين أضافوا الكثير لحضارة وادي الرافدين. والمهم ليس تفسير التاريخ، وإنما تغييره. فجريمة تهجير اليهود مضت، والمطلوب اليوم ان لا تتكرّر. وما يشهده عراقنا المنكوب اليوم، جرائم آخر... ضد عراقيين إصلاء كالصابئة المندائيين والمسيحيين، وقبلهم الكرد الفيلية وغيرهم. وكفى ظلماً للناس، فمن لم يكن لك أخاً بالدين فهو نضير لك بالخلق! أتمنى على إدارة -الحوار المتمدن- دراسة المقترح. مع التقدير للكاتب وللمتحاورين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعتذر من اطفال يهود العراق فهل تعتذر الحكومة العراقية؟ / دانا جلال
|