أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آه، يا سوريا! / غيورغي فاسيلييف - أرشيف التعليقات - أنا سوري واتغنى بسوريا الانسان - غيورغي فاسيلييف










أنا سوري واتغنى بسوريا الانسان - غيورغي فاسيلييف

- أنا سوري واتغنى بسوريا الانسان
العدد: 381423
غيورغي فاسيلييف 2012 / 6 / 17 - 19:36
التحكم: الحوار المتمدن

سيدتي الفاضلة ماجدة منصور!
أنا من مواليد سوريا وعشت فيها ردحا من عمري، ولذلك انا اتغنى بسوريا الانسان بسوريا الحضارة والتاريخ. ما يجري في سوريا من مآسي وجرائم هي من صنع اولئك الذين لا يساوى عندهم الانسان وحياته ومشاعره شروى نقير.
كيف ارحل عن بلدي وعن قلبي ومشاعري. لا أفهم لمن توجهين كلامك يا سيدتي؟ إن تعنين بذلك روسيا (نظام بوتين - فهو مجرم بحق روسيا وحق سوريا) وان كنت تعنين روسيا الشعب والناس العاديين فهم مع سوريا الانسان والحضارة وضد القتل والديكتاتورية.
من سوء حظي يا سيدتي الفاضلة انك فهمتيني خطأ، أرجو صفحك ومغفرتك وتقبلي عميق محبتي واحترامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آه، يا سوريا! / غيورغي فاسيلييف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاحتلال يمارس أقسى الانتهاكات بحق الصحفيين / المحامي علي ابوحبله
- الفقر كما قيل عنه / اشرف عتريس
- السؤال الثامن _ تكملة .... / حسين عجيب
- الهروب / فوز حمزة
- قفص مرمي في ضواحي بغداد / طارق حربي
- بمناسبة الاول من مايو/ ايار / الحزب الشيوعي الأمريكي


المزيد..... - قد يكون مغريا إعادة استخدام زجاجة المياه خلال فصل الصيف.. إل ...
- الأرض أم المريخ؟ شاهد سماء هذه المدينة الأمريكية وهي تتحول ل ...
- وصف طلوع محمد بن سلمان -بشيء إلهي-.. تداول نبأ وفاة الأمير ا ...
- إسرائيل تبلغ منظمات الإغاثة بخطط إجلاء رفح وواشنطن تؤكد: لم ...
- “قدم الآن” رابط التسجيل في منحة الزواج 1445 والشروط المطلوبة ...
- شوف اسمك منهم حالاً.. إيداع مصرف الرافدين 25,000,000 دينار م ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آه، يا سوريا! / غيورغي فاسيلييف - أرشيف التعليقات - أنا سوري واتغنى بسوريا الانسان - غيورغي فاسيلييف