نعم عزيزي ئارس اتفق معك بان ما سلط عليه هو جزء يسير من المعاناة اليهودية في العراق فقد كتب الاستاذ د. عزيزي الحاج في مقالة عن ذكرياته كيف ان شرطيا افتخر في بيت والد الكاتب بانه رمى طفلا يهوديا من المبنى وتحدث الفاضل عزيز الحاج كيف ان والده نهره وطرده من البيت.. تحدث الاستاذ عزيز الحاج وحامد الحمداني وكاظم حبيب واخرون عن المواقف الشريفة لاهلنا في العراق وكيف قاموا بحماية اليهود والدفاع عنهم. اما عن ترحيل اليهود وعدم بقائهم في العراق فهذا لا يبرر ان نمارس ثقافة الاعتذار وبالأخص في ظل جالية عراقية يهودية ما زالت تفتخر بعراقيتها ، لهم الحق بإعادة اموالهم وممتلكاتهم واعادة الجنسية لهم مع الاعتذار والتعويض المادي والمعنوي محبتي واعتزازي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعتذر من اطفال يهود العراق فهل تعتذر الحكومة العراقية؟ / دانا جلال
|