من حسنات تلك الفتره ان الالهه عندهم لاتتكلم فهم مرتاحين من هذه الناحيه اما عندنا الان فقد كثر الوكلاء وكلاء الالهه طبعا فاين ما تدير وجهك يظهر امامك وكيل يتكلم باسم الاله في الشمال والجنوب وفي الشرق والغرب امامك وخلفك يمينك ويسارك والمشكله وراء كل شخص من هؤلاء تركض مجاميع يروجون لهذا وذاك والاصلح والاحوط الى ان اختلط الحابل بالنابل الكل يقول نحن في الجنه والاخرين في النار وعندما تسمع خطاباتهم تترحم على ابن ابي ربيعه لان الاهه لايتكلم تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حين نسى ابن ابي ربيعة ان يصنع مؤخرة لألهته / محمد الرديني
|