أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التضحية بالابن الوحيد / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - حب أيه اللي جاي تقول عليه؟ يابيه! - عبودي دلوع أمه










حب أيه اللي جاي تقول عليه؟ يابيه! - عبودي دلوع أمه

- حب أيه اللي جاي تقول عليه؟ يابيه!
العدد: 380944
عبودي دلوع أمه 2012 / 6 / 16 - 17:22
التحكم: الحوار المتمدن

يتشدق اليسوعيون دوما بإسطوانة المحبة المزعومة! فدعونا نرى هذه المحبة؟ يستدلون بقول يسوع أحبوا أعداءكم باركوا لاعينيكم صلوا لأجل مبغيضيكم وأحسنوا للمسيئين إليكم! ونقول لهم ليس أحد نصب نفسه لكم عدوا! بل يسوع هو من نصب نفسه عدوا لغيره بدليل أنه نعت ووصف غير المؤمنين به بالكلاب وبالخنازير يقول يسوع محذرا عبيده وأتباعه من أن يحضر قداسهم أحد غير يسوعي: لاتلقوا بالخبز - يقصد خبز التناول - للكلاب! ويقول أيضا محذرا عبيده وأتباعه بموضع آخر لاتلقوا بجواهركم في الطريق فدوسها الخنازير! أي من ليس متوقعا إيمانه لاتخبروه بتعاليمي لأنه خنزير! فأين محبته المزعومة؟ يسوع نهى أتباعه عن ود ومصاحبة غير اليسوعي أو إعطائه شيئا أبدا! المحبة المزعومة طال شرها اليسوعيين أنفسهم! ولعل حروب الطوائف النصرانية خير شاهد! جرائم حرب ضد الإنسانية ارتكبها الكاثوليك ضد البروستانت اللوثريين! والأرثوذكس الصرب ضد الكاثوليك والمسلمين! باسم محبة يسوع المزعومة! اسطوانة المحبة المشروخة لم تعد تنطلي علينا! أوروبا تحررت من جحيم الكنيسة التي قتلت العلماء والمفكرين وعشرات الآلاف من النساء! فأين محبته المزعومة ولماذا تحرروا منها؟!!‏‎ ‎

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التضحية بالابن الوحيد / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ليس ردًّا على هُراءات -الشيوعي- الوَرور المُزَنْجَر، بل تنوي ... / حزب اليسار العراقي
- إمبريالية المعرفة 13 / عدنان الصباح
- دولة سارّاس / حنان محمد السعيد
- للسلام إجنحي يا شعوب الأرض / صليبا جبرا طويل
- الأستاذ [ محمد بن عميرة ] وتاريخ المغرب الإسلامي / الطيب آيت حمودة
- اراد ان يمدح فذم وكشف المستور / علي العجولي


المزيد..... - تناول حفنة من التراب باكيًا.. شاهد ما فعله طفل فلسطيني أمام ...
- الأونروا تجدد التزامها بتقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين
- الإعصار -إيريك- يضرب سواحل المكسيك برياح قد تصل سرعتها إلى 2 ...
- إسرائيل - إيران: أسبوع من المواجهة.. وحرب استنزاف في الأفق! ...
- الحرب بين إيران وإسرائيل: تهز أسعار النفط.. وضربة قاسية للسي ...
- علي شمخاني: من هو مستشار خامنئي الذي أُعلِن مقتله، ثم أرسل ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التضحية بالابن الوحيد / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - حب أيه اللي جاي تقول عليه؟ يابيه! - عبودي دلوع أمه