الم تقل عن ماقاله سعدي يوسف عن القرية السورية بانه كلام مقاهي ؟ والان تكشفت الحقيقة اين هذه القرية وهل هي مصادفة ان تكون في كوسوفا ؟ فماذا تقول ياسيد قربي بمن يتصل بالعرعور وقناة صفا ويتهجم طائفياعلى ابناء الوطن ويحرض على القتل على الهوية ويدعي انهم هم من علمهم أصول السنة ويتأمر مع الاجنبي عارضا خدماته متوسلا من اجل التدخل العسكري ؟هل تعتقد مثلي بان مثل هذا الشخص يمكن ان يكون بمب؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المدافعون عن النظام الفاشي في الوقت الضائع / بدرالدين حسن قربي
|