أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة من اولاد العراق المقتدر الى السيد مقتدى الصدر / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - رحم الله والديك على هذه الرساله - عبد الحسن حسين يوسف










رحم الله والديك على هذه الرساله - عبد الحسن حسين يوسف

- رحم الله والديك على هذه الرساله
العدد: 380368
عبد الحسن حسين يوسف 2012 / 6 / 15 - 08:41
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي محمد الرديني تحياتي .. والله انها رساله اصابت الهدف بدقه وتمنيت لو اتتني هذه الفكرة قبلك وكتبتها انا ولكن لا بأس فانت ابن البصره وقد شملتكم بركات السيد في صولة الفرسان اكثر منا نحن ابناء الناصريه ( ومحروك كلبك )اكثر مني .. تحياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة من اولاد العراق المقتدر الى السيد مقتدى الصدر / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة من اولاد العراق المقتدر الى السيد مقتدى الصدر / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - رحم الله والديك على هذه الرساله - عبد الحسن حسين يوسف