أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول مسيلمة وفاطمة وخالد / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - 13 - حسين عمر










13 - حسين عمر

- 13
العدد: 380276
حسين عمر 2012 / 6 / 14 - 22:30
التحكم: الحوار المتمدن

الرجم حلولا لمشكلات عصرنا وكلاهما وجهان لعملة واحدة. و هناك صنف ثالث, وهم قلائل يتمسحون برداء العلمانية ولا يعرفون منها لا شكلا و لا مضمونا. فالمسألة معقدة اكثر من (الاسلام يعتبر نصوصه..الخ)..

أما من ناحية خير الأمم, عزيزي الفقر و الإستبداد السياسي عانت منه ولا زالت تعاني منه شعوب كثيرة. مهاتير محمد لم يسب الاسلام المشكلة في منطقك هو انك تؤمن ان الحل هو سب الاسلام و لديك حس سايكوباتي في الحديث عنه مالذي تريده بالضبط؟ الغاء الاسلام؟ ان ذلك فلك مني كل اماني التوفيق. مهاتير محمد و ماليزيا اتبعوا سياسة اقتصادية و رأو جوهر الإسلام و مقاصده الكبرى و رئيس الوزراء الأسبق محمد بدوي قال :(أن الإسلام ليس مجرد طقوس بل طريقة حياة) قد يكون هذا الكلام من باب مغازلة عواطف المالاي الدينية ولكنه يريك الفرق بينك و بينه. تركيا لم تحقق نجاحات اقتصادية الى بعد وصول حزب العدالة و التنمية الى رأس السلطة وهو حزب يمين ـــ وسط و أعضاؤه ممارسين للاسلام كطقوس و تعاليم. الدولة الدينية ستفشل و اي دولة دينية تفشل ولكن المسلمين مثلهم كاي البشر, ان هم تعرضوا لظلم و استبداد لن يتقدموا.

ا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول مسيلمة وفاطمة وخالد / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تطبيع ثلاثي الأبعاد ينتظر دول الشرق الأوسط / آدم الحسن
- شخصيات من تاريخ العراق الحديث محاكمة اللواء الركن ... / محمد حسين الداغستاني
- تسليك الدروب نحو دولة إسرائيل الكبرى (1من5) / سعيد مضيه
- أحلام نازح / مراد سليمان علو
- حروف؛ في عبارات... / مكارم المختار
- خيوط الرافية 3 / رولا حسينات


المزيد..... - مهلة -الأسبوعين- التي حددها ترامب بشأن روسيا أصبحت الآن في ا ...
- نصائح موضة عملية لتنظيم حقيبة السفر بأناقة
- وزارة النفط العراقية: الإنتاج في مصفى بيجي مستمر ولا يوجد أي ...
- مصر.. أول تعليق رسمي على تغيير اسم شارع -قاتل السادات- خالد ...
- الحكومة تسعى لوضع إرشادات وطنية لعلاج الصداع النصفي
- نتنياهو: الخطر الإيراني يفوق التهديد الذي مثلته القومية العر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول مسيلمة وفاطمة وخالد / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - 13 - حسين عمر