قبل كل شيئ، أرسل تحية للسيدة وفاء سلطان وأخرى للسيد ابراهيم علاء الدين، وأسجل حقي بالإختلاف معكما. من باب عداء يساري لكل الخط الليبرالي الصهيوني ونهجه المعادي للشعوب والإنسان. وهذا أهم أكثر ألف مرة من موقفكما تجاه الدين. فسواء نقدتم الدين أو شتمتموه أو لم تفعلوا فهذا شأنكم أقدره وأحترمه لكني أجد أن نقطة جوهرية في الخلاف تم التستر عليها بنوع من الخبث والرياء وضد كل أشكال الإستقامة والمثل . نقطة كانت مفجر النزاع بينكما ألا وهي : الموقف من دعوة سلطان لسيد القمني. فقد وصفها السيد علاء الدين بانها إنتحار لسيد القمني. الإستقامة والنزاهة تطلب من الكاتبة الشجاعة أن لا تسغفل القراء في هذا الموضوع المهم مع الشكر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرجل المسلم....السيّد ابراهيم علاء الدين نموذجا! / وفاء سلطان
|