أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول مسيلمة وفاطمة وخالد / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - 7 - حسين عمر










7 - حسين عمر

- 7
العدد: 380072
حسين عمر 2012 / 6 / 14 - 12:35
التحكم: الكاتب-ة

ملاحظة: قد تتسائل كيف يؤيد الدكتور سيد و يكره المسيحيين. إن تبادر ذلك الى ذهنك, فتأييدي ينبع من ايماني بعدم قدسية شخوص التاريخ و وجوب نقدهم نقدا و اتباع وسائل البحث العلمي حين القيام بذلك. أؤمن بدولة مدنية علمانية ذات دستور أعمى ماتعلق الامر بالدين و الحريات الفردية. قد يحبكم سيد القمني هذا شأنه وأنا لي شأن آخر. كراهيتكم لا تعني إهدار حقوقكم أو قتلكم إن تعرضتم للإسلام و رموزه بتجريح و إساءة لإن قتلكم يجعل منكم شهداء و أبطال و يضعف مكان المسلمين و لك في سلمان رشدي (اعلم انه ليس مسيحيا) مثال. روايته لم يهتم لها احد و لم تلقى رواجا الا بعد فتوى الخميني الرعناء.

تحية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول مسيلمة وفاطمة وخالد / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - - إسرائيل - تقطّع أوصال الضفة الغربية وتنتظر ألفرصه للضم / علي ابوحبله
- نسيم العراق / احمد الحمد المندلاوي
- استاذنا سامي القاضي: تأسيس الثقة في عالم الادب / احمد صالح سلوم
- الله يا فيروز التسعون ربيعاً / ميشيل نجيب
- الأوكسجين الغريب / هاشم معتوق
- مصالح البلاد العليا : دقة الذكاء بين الواقعية والأيديولوجية. / مظهر محمد صالح


المزيد..... - هل العالم مستعد لنطاق وسرعة ثروة الذكاء الاصطناعي؟ رئيس -غوغ ...
- الجامعة العربية تبحث مع مجموعة مديري الطوارئ في الأمم المتحد ...
- دي بروين يواجه سؤالا جديدًا عن مستقبله مع مانشستر سيتي.. كيف ...
- هل يمكن أن يعتقل فعلا؟ غالانت يزور واشنطن بعد إصدار -الجنائي ...
- فيلم ’ملفات بيبي’ يشعل الشارع الاسرائيلي والإعلام
- هذا حال المحكمة الجنائية مع أمريكا فما حال وكالة الطاقة الذر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول مسيلمة وفاطمة وخالد / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - 7 - حسين عمر