من أمن بمسيلمة كان قبيلته فهو أحد رؤسائها (محمد لم يكن) و الناس على دين ملوكها. زعماء الاوس و الخزرج ماان امنوا حتى تبعتهم اقوامهم و اعتقد ان قبيلتين اكثر عددا من قبيلة واحدة صدقت زعيمها ايمانا منهم ان ذلك سيحقق لهم مجدا و نفوذا عكس قبيلة محمد التي رأت في دعوته تهديدا لها. بني حنيفة لم يكونوا ليخسروا شيئا ان هم تبعوا مسيلمة و كل الربح ان هو انتصر. عدد الاتباع بداية دعوة لايعني ان الانسان خاطئ, عدد مؤيدي سيد القمني قليل مقارنة بمؤيدي الحويني, ايعني هذا ان الحويني على صواب؟ آمل أن أكون أجبت على تساؤلاتك (المنطقية)
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول مسيلمة وفاطمة وخالد / جهاد علاونه
|