هنئيا لااخر العنقود لكل مندائي عانق تربة العراق عاش وتكون من هذا التراب شرب ماء دجله والفرات وتنغم بااحلى القصائد والانام ارسل قصائدة عبر الاثير وانتظر طويلا ليحصل المراد في المهجر اكمل الحياة وتفوق بااغلى التسميات ترنمت له الاماني وفتحت افاق الحياة ارسل الحب والوفاق والامل في نفوس الاخوة والاصدقاء ليس المهجر فقط اعترف بالمندائي بل رب الخلق والكائنات اصطبغ بماء الفرات وشرب ماء دجلة والان في سيمر المهجرصار تراقصت له الاحبة وتمالت مثل اغصات الاس وعطور القرنفلات مبروك لكل شي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألمندائيون يحققون أحلامهم ، ولكن خارج وطنهم ألأم / علاء دهلة قمر
|