الزميل والأخ و الصديق و الأستاذ و الدكتور حسين العمر المديد لكَ و الصحة الطيبة دوماً, ونتمنى من كل قلوبنا أن تعود سالماً , وأنت في المحنة وأنت في السرير وأنت في المستشفى, لن تنسى محنة الاخرين, نسيت ألمك, ونسيت وجعك, ونسيت مرضك, لكنك لن تنسى ألم و وجع و محنة الاخرين ماذا أقول عن طائفة وصل تعدادهم 0% اليهود وماذا أقول عن نسبة 1% للمندائيين و ماذا نقول عن 15% للمسيحين في عراق أمراء الطوائف أنهض من جديد القراء بحاجة لك تمنياتي ان تعود بكامل الصحة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصيدة -الرحيل- للشاعر العراقي سامي موريه / حسين علوان حسين
|