أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرجل المسلم....السيّد ابراهيم علاء الدين نموذجا! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - تعقيب ثان - خليل الخالد










تعقيب ثان - خليل الخالد

- تعقيب ثان
العدد: 37927
خليل الخالد 2009 / 8 / 4 - 03:06
التحكم: الحوار المتمدن

البارحة كتبت موضوعا كانت فكرته ان الانسان المسلم افضل بكثير من تعاليمة الاسلامية وهذه فكرة لطالما قراتها لك وقراتها ايضا اليوم في مقالتك هذه. فبالفعل كم هي شاسعة المسافة مابين المسلم و شريعته والذي يقلق بالموضوع اصطحاب المسلم لشريعته في كل زمان ومكان وهذا يعني انه لربما يوما و يستخدم فيه المسلم كل بنود شريعته الاسلامية.
العالم داروين وضع نظرية التطور وانا لم اؤمن بها الا حينما تعرفت على خط العودة الكامن في الشريعة الاسلامية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرجل المسلم....السيّد ابراهيم علاء الدين نموذجا! / وفاء سلطان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليتيم ..بين الألم والامل / ندى الهاشمي
- التداولية الطاهية / يحيى محمد
- متابعات، نشرة أسبوعية – العدد التاسع والتّسعون، بتاريخ الثال ... / الطاهر المعز
- سلطات الاحتلال تستأنف هدم منازل المقدسيين وتغير القوانين لتس ... / مديحه الأعرج
- وداعًا النقابي محمد المرباطي / فهد المضحكي
- عُصْفُورُ الْانْتِظَارِ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - نجل ولي عهد النرويج متهم بارتكاب اغتصاب ثان بعد أيام من اتها ...
- الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لق ...
- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- 6 عادات يومية تدمر صحة دماغك وتسبب الزهايمر.. كيف تؤثر سماعا ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرجل المسلم....السيّد ابراهيم علاء الدين نموذجا! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - تعقيب ثان - خليل الخالد