أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رداً على :( والحوار لازال مع الأستاذ موسى فرج .. لا مكيال ولا مكيالين ): . أيها القراء..احكموا سياسيا بيني وبين الأستاذ جاسم الحلوائي ... / موسى فرج - أرشيف التعليقات - تعليق على مقال الاستاذ موسى فرج - حامد الحمداني










تعليق على مقال الاستاذ موسى فرج - حامد الحمداني

- تعليق على مقال الاستاذ موسى فرج
العدد: 378936
حامد الحمداني 2012 / 6 / 11 - 17:53
التحكم: الكاتب-ة

أستاذي الفاضل موسى فرج: الدستور العتيد تم وضعه من قبل السادة البرزاني ، والطالباني والحكيم، ولو رجعتم إلى دستور بريمر لوجتم نصه في هذا الدستور، وما وضع في ظل المحتلين غير شرعي ، هذا أولا، وثانيا لوقرأتم الاتفاق الذي تم عقده بين القيادات الثلاث فستجد أن القيادات القومية الكردية قد وضعت كل الشروط التي تظمنها الدستور لكي يوافقوا على التحالف، وقد قبل الحكيم بتلك الشروط حيث كان تفكيره منصباً على اقامة فدرالية الوسط والجنوب، لكن احلامه في إقامة هذا المشروع التقسيمي باء بالفشل ولم يلقَ التأييد من جماهير الشعب في الجنوب والوسط، ، ولو اطلعتم على الرسالة التي وجهها السيدان البارزاني والطالباني الى الرئيس الامريكي بوش والذين لم يقنعا بما قدمه لهم بريمر، وشكوه لدى بوش وذكروه بالخدمة الكبيرة التي قدماها للولايات المتحدة مطالبين أن يكون لأقليم كرستان اليد الطولى في كل من الدستور والحكم، وبات الإقليم دولة مستقلة تمام الاستقلال عن العراق، وأراد البارزاني أن تبقى العلاقة بين المركز والاقليم شكلية، حيث لاسلطة للمركز في أي امر من شؤون كردستان، وفي الوقت نفسه يحكمون بغداد -يتبع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رداً على :( والحوار لازال مع الأستاذ موسى فرج .. لا مكيال ولا مكيالين ): . أيها القراء..احكموا سياسيا بيني وبين الأستاذ جاسم الحلوائي ... / موسى فرج




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحليل الرمزية في القص عند خليل الشيخة / خليل الشيخة
- البيت الذي بُني لفلسطين… ولم يعد لها! / محمود كلّم
- من ذاكرة التاريخ : تحالف إسلامي عسكري بدون دراية اعضاءه / محمد رضا عباس
- في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي


المزيد..... - 3 أطفال يخطفون سيارة ويتسببون بحادث بعد مشاهدة مقطع على يوتي ...
- تحمل اسمه وسيشارك في تصميمها.. ترامب يعلن خططًا لـ-أسطول ذهب ...
- بن غفير: 100 طبيب إسرائيلي تطوعوا لإعدام أسرى فلسطينيين
- جمعية الإغاثة الطبية بغزة تحذر من مخاطر صحية على المصابين بأ ...
- هجوم سيبراني يهز -إسرائيل-..-حنظلة- تضرب قلب التكنولوجيا الإ ...
- شرطة لندن تواصل تشديد اجراءاتها الامنية ضد الداعمين للقضية ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رداً على :( والحوار لازال مع الأستاذ موسى فرج .. لا مكيال ولا مكيالين ): . أيها القراء..احكموا سياسيا بيني وبين الأستاذ جاسم الحلوائي ... / موسى فرج - أرشيف التعليقات - تعليق على مقال الاستاذ موسى فرج - حامد الحمداني