مسكين أنت يا ذيب يا سامي. تريد أن تدخل التاريخ من باب بول ألإعرابي. كم أنت ستندم حين تعلم أنك ممن نزلت فيه ألآيه ألكريمه ـ يريدون ليطفؤوا نور الله بأفواههم و الله متم نوره ولو كره المشركون ـ و ستتألم أكثر حين تعلم أنني كنت من الذين خدعوا من الكنيسه طوال 20 عاما ثم اهتديت إلى ألقرآن و الحمد لله.ألآن عندي تعليق على طرهاتك، أنني لأتعجب من حاخامك الذي يشتغل طوال عمره كي ينسب شرف ما ألفه إلى رجل آخر . أليس كان حري به أن ينسبه لنفسه و يفوز بهذه الشهره؟ و السؤال الثاني هل كنت أذكى من عمر إبن هشام من ألوليد إبن المغيره ألذين عجزوا من أن يذموا الرسول بطرهاتك هذه التي أضعت حياتك لتكتبها؟ كم ستندم حين تعلم أن كل حرف كتبت سيكون عليك لعنة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح حول: نشر القرآن وفقا للتسلسل التاريخي ومصادره اليهودية والمسيحية مع ذكر الهدف من وراء هذا الاقتراح. / سامي الذيب
|