أخ سامي، وأنا قادر أيضا أن أقدم أرقاما مخالفة لما تقوله... أما العلاقة بين حقوق الإنسان وترك المسلمين لمقدساتهم فهو أمر باطل. إن كان مسلم إرتد في الدول الأروبية فهو حر في ذلك و لا يحتاج أن يصعد للشاشات التلفزيونية ليعلن ذلك. ربما إلا- للبربقندى- . وأي شاشة تلفزيون جادة لا تبث سخافات دينية. أما الحقيقة فهي أن المسلمين في تزايد مستمر وهذا ما يخيف بعض السياسيين في الغرب. فلا أرى ثورة كما تتصورها يا أخ سامي. لكن فيما يخص قانون الحريات في الدول الإسلامية، سيأتي وقتها لكن لا أدري متى ذلك، لعله بقريب. حالها كحال بقية دول العالم الثالث الأخرى في شتى أنحاء العالم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح حول: نشر القرآن وفقا للتسلسل التاريخي ومصادره اليهودية والمسيحية مع ذكر الهدف من وراء هذا الاقتراح. / سامي الذيب
|