أخ سامي، تقول للمسلمين، -أقبلو بالمادة 18 من وثيقة حقوق الانسان صراحة وعلنا.- كل البلدان الأروبية قبلت بها. لا سيف على رقاب المسلمين الأروبيين. هل هذا أحدث ثورة ما فيهم؟ وهل بذلك يعتبرون أن القرآن من حاخام ؟ وهل ما تسميه بأسطورة الوحي القرآني في تراجع في دول الغرب ؟ الجواب : لا ولا ولا فكيف أومن بثورة طبعتك بعد هذه الحقائق ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح حول: نشر القرآن وفقا للتسلسل التاريخي ومصادره اليهودية والمسيحية مع ذكر الهدف من وراء هذا الاقتراح. / سامي الذيب
|