أختي هدى العلي
شكرا على المداخلة.
انا ناقم على سدنة الدين لأنهم يتاجرون بالدين ويرديون زجنا في ظلمات العصور الوسطى ذريعة ان القرآن كتابا منزلا (يا لهول الاسطورة الصبيانية) وشرع الله. لم اكن لأهتم بتلك الاسطورة لولا عواقبها الوخيمة.
وانا اهتمامي بالقرآن ينصب بالدرجة الاولى على وسيلة فهمه منطقيا بعديا عن الأساطير. ولكنت سأكتفي بذلك لولا العواقب الوخيمة التي ذكرتها في ردودي السابقة. من هنا جاء اقتناعي ان الشجرة مريضة من جذورها (وليس فقط من فروعها) وعلينا قلعها قلعا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح حول: نشر القرآن وفقا للتسلسل التاريخي ومصادره اليهودية والمسيحية مع ذكر الهدف من وراء هذا الاقتراح. / سامي الذيب
|