أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صلوا وسلموا على هذه الشخصيات / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تعليق٣٧ - محمد أشرف شريف










تعليق٣٧ - محمد أشرف شريف

- تعليق٣٧
العدد: 378437
محمد أشرف شريف 2012 / 6 / 9 - 21:46
التحكم: الحوار المتمدن

تقول أنك مسلم سابق! أليس الرزق أيضا مكتوب؟ فهل كنت تعمل أم لا؟ إن قلت لا فقدت كذبت لأن الإنسان بدون عمل لايقدر أن يعيش إلا بطرق غير شريفة!‏‎ ‎أو يكون قسيسا مثلا فهؤلاء بحقيقة الأمر لايعملون وصدق الله إذ يقول إن كثيرا من الرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل لكنه قال كثيرا! هذا الله العادل! وإن قلت تعمل فلماذا لم يحصل عندك تناقض؟ لأن الرزق مكتوب؟؟ تفاهاتكم يانصارى أسقطناها أمامكم أما نحن المسلمون فنعلم ديننا والعجيب الغريب تكررونها كالبغباءات دوما عقلك خارق! مساكين.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صلوا وسلموا على هذه الشخصيات / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاحتلال والاستيطان والتطهير العرقي / سري القدوة
- ردود على بعض التعليقات بخصوص هوية سوريا! / بير رستم
- عين على الأردن وقرار 1325 / حنان أحمد الخريسات
- بين وعي الانتماء وزيف الهوية المصطنعة / محمود عباس
- احتجاج بالنار يهزّ إيران / مهدي عقبائي
- النواصر: هدم مبنى فاخر بسبب البناء غير القانوني في بوسكورة د ... / أحمد رباص


المزيد..... - -كانت ستؤدي إلى حرب-.. مذكرات كورية جنوبية تكشف عن خطط مزعوم ...
- -شرير ومجنون وخطير-.. رسائل جديدة لإبستين تكشف عن رأيه تجاه ...
- الرئاسة السورية ترد على مزاعم تعاون الشرع مع التحالف ضد داعش ...
- الأمم المتحدة: عشرات الآلاف من النازحين مفقودون في دارفور
- فيديو - مطعم في تايلاند يحوّل كارثة الفيضان إلى تجربة طعام ف ...
- -مفاوضات الظل- تتجدّد.. -نيويورك تايمز-: ستيف ويتكوف ينسّق ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صلوا وسلموا على هذه الشخصيات / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تعليق٣٧ - محمد أشرف شريف