أخي المصطفى الادريسي
شكرا على المداخلة
مداخلتك رقم 183 تعتمد على الأسطورة الصبيانية بأن القرآن منزل من السماء من اللوح المحفوظ وتعطي اسماء اللجنة التي قامت بوضع القرآن اعتمادا على تلك الاسطورة. ولكن هذا لا يعين في اي حال في البحث عن المصادر اليهودية والمسيحية التي استقى منها مؤلف القرآن معلوماته.
الأسطورة ليست مصدر بحث ولا يمكن الاعتماد عليها إلا عند اصحاب الأسطورة. وانا لا ابحث عن اسطورة ولا أؤرخ لاسطورة بل ابحث عن مصادر القرآن. وقد بينتها في هوامش كتابي وفي مراجعي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح حول: نشر القرآن وفقا للتسلسل التاريخي ومصادره اليهودية والمسيحية مع ذكر الهدف من وراء هذا الاقتراح. / سامي الذيب
|