أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح حول: نشر القرآن وفقا للتسلسل التاريخي ومصادره اليهودية والمسيحية مع ذكر الهدف من وراء هذا الاقتراح. / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - تحية للسيد سامى الذيب - وليد حنا بيداويد










تحية للسيد سامى الذيب - وليد حنا بيداويد

- تحية للسيد سامى الذيب
العدد: 377812
وليد حنا بيداويد 2012 / 6 / 8 - 18:21
التحكم: الكاتب-ة

فى الواقع انت بنفسك لم تفهم القران كما يجب ولم تطالع اياته لتجئ لتعمل منه عسلا فان العلقم عمره يا يسبح عسلا و لايمكن تجميل شيئا لايمكن ان يكون جميلا فان عن اية ثقافة تتحدث يا ايها الزميل المؤقر؟ هل تريد ان تقول لنا بان اولاد القردة والخنازير لا يقصد بها اليهود والنصارى ام ايات الدعوات بتخريب بيوت اليهود والنصارى وترمل زوجاتهم و تيتم اطفالهم والدعاء بزلزلة الارض تحت اقدامهم لا يقصد بها غير المسلمين؟ ام ايه حيث ما وجدتموهم اقتلوهم لا يقصد بها غير المسلمين؟
انت تدعو حوارا عقيما ولكن مع من؟ من هى الجهة التى تقبل بهذا الحوار؟ لو تريد الحوار عليك ان تكون انسانيا فى المبادئ وان لا تكون همجيا و رعاعيا تنادى بقتل الاخر، انا اعتقد جازما انك لم تطالع القران المترجم الى الانگليزية او المانية او الدانماركية والفرنسية. وحين تطالعه ستعرف عن قرب اين تبخرت تلك الايات التى يدعو اليها اله المسلمين بقتل الاخر
لو انك تطالع كتاب ( معضلة القران) ستعرف انه لايمكن ان هناك حوار مع معتنقى القران الا من هم معتدلين منهم
هل سالت عن محاور الحوار الذى يمكن فتحه مع الغير؟ هل محور الله؟ فان اله المسلمين هو اله قاتل ودجال و ناكح وشارب من دماء غير المسلمين. اما عن حوار الانسانية) فهذا لا يجوز لان المسلمين هم خير امة اخرجت للناس وبه نسال اين هى خير امة تلك التى تقتل الاخرين بتوجيهات الكتاب المنزل؟
الاجدر بك ان تحدد لنا محاور الحوار ومع من تحديدا؟ مع امثال القرضاوى ام مع اتباع بن لادن ام مع اسلاف محمد بن عبدالوهاب ام مع السلفين اصحاب اللحى والتكفير؟
هل طالعت يوما كتب المبسوط للسرخسى باجزائه جميعا . هل طالعت كتاب تحرير الوسيلة للامام الخمينى) ام الحل فى الاقناع؟ ام كتاب الحجة فى البيان؟
هل طالعت تفاسير ايات القران؟
لا اظن انك تعمقت به كما يجب
انت تقول ان محمد ظاهرة لغوية؟ هل طالعت مقالات الاخطاء فى القران؟ اذا كان القران صحيحا لغويا فلماذا لم تاخذ به وزارات التربية فى الدول العربية لسلوبه القواعدى؟ يا عمى ان الكثير من الافاظ فيه شاذه ولايكن تطبيقها ابدا. لاحظ ذلك بنفسه من ثم ان محمدا لم يكتب القران ابدا لان القران حسب زعمكم منزل من عند اله المسلمين ومطبوع فى مطابعه الخاصة كما ان محمدا كان اميا فمن اين له كل هذا، كلام لابد منه لايمكن ان يصبح العلقم عسلا ولا يمكن للعسل ان يكون علقما ابدا
انا لدى الكثير الكثير ولكن وقتى محدد ساكتفى ان اكتب لك هذا وتقبل منى تحية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح حول: نشر القرآن وفقا للتسلسل التاريخي ومصادره اليهودية والمسيحية مع ذكر الهدف من وراء هذا الاقتراح. / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ديناميكية البراكسيس المقاوم في الوجودية رسالة انسانية عند جا ... / زهير الخويلدي
- القتل على الهوية في سوريا: جريمة مركّبة وخطاب مضلّل / خالد خليل
- في عالمين بينهما شاطئ / جلال عباس
- عندما يكون الحب في الزمن الصعب/الجزء الخامس / خالد محمود خدر
- أوبرا -مأساة شتراوس- (4-4) والاخيرة/ إشبيليا الجبوري - ت: من ... / أكد الجبوري
- حينما يصبح الشعر نشيدا للإنسان، ونشدانا للحرية والانعتاق / حكمت الحاج


المزيد..... - الإمارات.. حكم سجن الملياردير -أبو صباح- الذي دفع 9 ملايين د ...
- وفاة المنتج المصري وليد مصطفى زوج الفنانة اللبنانية كارول سم ...
- برلمانية أمريكية تنتقد صفقة المعادن مع كييف
- صربيا تحيي ذكرى مرور ستة أشهر على كارثة انهيار سقف محطة قطار ...
- الأمير هاري يقول خلال مقابلة حصرية مع بي بي سي إنه يرغب في - ...
- تناول السبانخ صباحًا يساعدك على تناول الطعام الصحى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح حول: نشر القرآن وفقا للتسلسل التاريخي ومصادره اليهودية والمسيحية مع ذكر الهدف من وراء هذا الاقتراح. / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - تحية للسيد سامى الذيب - وليد حنا بيداويد