الكاتب ينهى موضوعه بان الكتب الدينيه اوغيرها من كتب الحكمه تقراء للاستمتاع ثم تنسى اذا لماذ القراءه اصلا و المطلوب من القارىء اعمال العقل في قراته للكتاب اي كتاب لابد من تمحيصه من خلال العقل بمافي ذلك القران وغيرها من الكتب الدينيه الخطوره ليس في الكتاب ولكن في من ينصبون انفسهم وسطاء بين الكتاب والاخر سوى باسم الحخامات في اليهوديه او القساوسه في المسيحيه او الفقهاء في الاسلام وهولا سبب المفاهيم المغلوطه وتضليل الناس وتعلقهم بالخرافات والاساطير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردًا على سامي أبي الذيب الله وليس القرآن / أفنان القاسم
|