أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العراق ومخاض تشكيل دولة تقدمية حديثة / نزار عبدالله - أرشيف التعليقات - تعليق رقم 4 - سعد محمد حسن










تعليق رقم 4 - سعد محمد حسن

- تعليق رقم 4
العدد: 377237
سعد محمد حسن 2012 / 6 / 7 - 15:48
التحكم: الحوار المتمدن

الرفيق العزيز نزار عبد الله
شكرأ على الملاحظات القيمة , لقد كانت الغاية في مساهمتي هو محاولة لانتاج معرفة تتعلق ببنية الدولة العراقية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية كما انني اردت التنويه الى عملية تشكيل مجتمع عراقي على انقاض المجتمعات الثلاث التي استورثتها الدوله العراقية الفتية لقد كانت لهذه العمليه ان شكلت الاساس لتفكيك ا البنيه الطائفية كبنيه اجتماعية
مرة أخرى اشكر جهدك المتميز


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق ومخاض تشكيل دولة تقدمية حديثة / نزار عبدالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقال(موت الفنان؟)منظور ماركسي للفن المُولّد بالذكاء الاصطناع ... / عبدالرؤوف بطيخ
- عن الأمهات والقبلة الأخيرة / سامي الكيلاني
- في بعض تمظهرات مأزق وعي وسلوك نخب المعارضات اليسارية. / نزار فجر بعريني
- الحوار والتعارف على هامش الذكرى الستين لوثيقة الفاتيكان للحو ... / الفرد عصفور
- فيديو ابنة شمخاني: صراع داخل النظام على جثة خامنئي / كامبيز حسيني
- حكومة إسرائيل تفخر بالسادية والإساءة والتعذيب / جدعون ليفي


المزيد..... - فيديو بالذكاء الاصطناعي لمذيع CNN يكشف عن مخاطر مرعبة لهذه ا ...
- المكسرات النيئة أم المحمصة.. أيهما الأفضل لصحتك؟
- مصور حياة برية يُفاجأ بمشهد غير متوقع لأنثى فهد في تنزانيا.. ...
- الأول بعد وقف النار.. الصحة العالمية تجلي 41 مريضا من غزة
- الأونروا: ما يزيد عن 61 مليون طن من الأنقاض تغطي قطاع غزة
- محافظة القدس تحذر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العراق ومخاض تشكيل دولة تقدمية حديثة / نزار عبدالله - أرشيف التعليقات - تعليق رقم 4 - سعد محمد حسن