استاذنا العزيز لو وضعنا العملية الساسية في العراق في موازين اصول ادارة البلاد العالمية او سمها ما شئنت حتى لو قارنتها في العلمية السياسية لجزر الواق واق فسوف ان نرى ان افضل تسمية للعملية السياسية في العراق هي (لعب جهال) حيث انها تذكرني بزعل الاطفال بينهم حينما يلعبون في الدربونة!! ان السياسين العراقيين هم الان في مرحلة اللعب بالدرابيين اي انهم لم ولن يصلوا الى حالة النضوج السياسي حتى لو منعت عنهم العمل السياسي لعشر سنوات لا بل لو منعتهم لمئة سنة فسوف تكون النتيجة نفسها. الله يعين العراقي على من يدير اموره
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأزمة العراقية .. أعمق مِما تبدو / امين يونس
|