والله انها لصورة لم نجد لها مثيلا حتى في جبال الهملايا حيث تعيش الدببة بسلام مع صغار سمك التونة هل لي ان اسأل من هو منّا الذي تأكد من صحة خبر الراعي الذي يعقر البعير والحمار الذي ينكح بغلا؟ اعتقد ان الراعي لايستطيع ذلك فيداه معلقتان الى اعلى عمود الكهرباء الوحيد في المدينة المعتمة اما الحمار فمازال حمارا -اثول- لايستطيع حتى النظر الى مافوق اذنيه لأنه ببساطة لايعرف اين يأخذه القوم. مودتي وتمنياتي للقريحة ان تشتعل اكثر وتجدح شعلات في مؤخرات القوم تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضحكت... ضحكت.. حتى نقلوني الى مستشفى البكاء للولادة / محمد الرديني
|