أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - 5 يونيو هزيمة لم نتجاوزها بعد. / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الأستاذ حاتم عبد العزيز المحترم، تعليق رقم ٩ - عبدالوهاب زيتون










الأستاذ حاتم عبد العزيز المحترم، تعليق رقم ٩ - عبدالوهاب زيتون

- الأستاذ حاتم عبد العزيز المحترم، تعليق رقم ٩
العدد: 376475
عبدالوهاب زيتون 2012 / 6 / 5 - 18:51
التحكم: الحوار المتمدن

اتفق معك تماما في أن أغونان (ومعه شهر وشومان) لا مكان لكتاباتهم وتعليقاتهم في الحوار المتمدن. هم لا يفقهون في شيء سوي الدعايه العمياء للاسلامجيه أو مهاجمه المسيحيه...أنهم في عالم أخر لا يتسع ألا لمستويات تفكيرهم فقط، اذكي من فيهم محتاج ترقيتين علشان يبقي حصان. مع تحياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
5 يونيو هزيمة لم نتجاوزها بعد. / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ترمب. رجل المقاولات / شكري شيخاني
- بيورنسن النرويجي الحائز على جائزة نوبل في الأدب عام 1903 / هاشم معتوق
- قصر الثقافة والفنون في الديوانية يقيم اصبوحة للشاعر والأديب ... / حازم فرحان
- مقامة العبارة الضيقة : ما أوسع رؤيتها ؟ / صباح حزمي الزهيري
- سيرة الخيالات و الخسائر - الرفيق عبد الفتاح ستالين / طارق طاوي
- ** فوز مسلَّم شيعي بعمدة نيويورك ... صفعة لكل المسلمين المنا ... / سرسبيندار السندي


المزيد..... - ميغان ماركل تعود إلى التمثيل بعدغياب 8 سنوات
- -التسجيل في إسبانيا أسهل من السعودية-.. رونالدو يمتدح كرة ال ...
- -لا تسكتني- إهانة ملكة جمال المكسيك تثير أزمة
- بعد رسالة حزب الله: إسرائيل ترفع منسوب التصعيد.. غارات وإنذا ...
- إعصار كالمايغي يدمر الفلبين: 140 قتيلا وتضرر الملايين
- الجزائر: توقيف ناشطتين ثقافيتين بسبب تعليقات على فيسبوك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - 5 يونيو هزيمة لم نتجاوزها بعد. / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الأستاذ حاتم عبد العزيز المحترم، تعليق رقم ٩ - عبدالوهاب زيتون