يا أيها الرجل المعلم غيره هلا لنفسك كان ذا التعليم تصف الدواء لذي السقام وذي الضنى كيما يصح به و أنت سقيم و أراك تصلح بالرشاد عقولنا نصحا و أنت من الرشاد عديم ابدأ بنفسك فانهها عن غيها فإذا انتهت عنه فأنت حكيم فهناك يسمع ما تقول ويقتدى بالقول منك وينفع التعليم لا تنه عن خلق و تأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم
ان تحرير بلادك من النظام الخليفي الفاسد اولى من الدفاع عن الشعب السوري وانت تعلم جيدا بان لا فرق بين الاسد وحمد والفرق الوحيد بان الاول متمرد والثاني مطيع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قفزتان ونموذجٌ يحترق / عبدالله خليفة
|