ليست المسألة محصورة في ابن تيمية و انحيازه لجماعة معينة إنما المسألة لها جذور في النص القرآني نفسه، كنتم خير أمة أخرجت للناس..... و بالتالي فادعاء التفرد و البركة و الكرامات و الشرف و الأفضلية التي تكاد تكون عنصرية هي خاصية المتدين بصفة عامة، بل تتعداه إلى باقي الأديان، فاليهودي أيضا يقول أنه من شعب الله المختار،ربما المسيحية وحدها من مالت للحب أكثر ، ألايكون الدين بناء على ما سبق هو مجرد أحلام البشر لزمن محدد، لكنهم طبعوها بالخلود لأنهم اعتقدوا أنهم أسياد الوجود؟.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعادة نشر اكذوبة (( ابن تيمية )) من اجل كشفه امام المؤمنين به ياعبد الله اغونان / نهاد كامل محمود
|