إستدراك .. عذراً أحببت أن أسأل السيد عبد الجبار : أليست أربيل هي المحطة التي أصبحت كعبة يحجها المالكي عندما كانت تهيئ له مستلزمات الحصول على منصبه هذا ؟ ألم يتنازل المالكي ويقدم تسهيلات للكرد أكثر من باقي الاخوة الاعداء عندما كان ذلك سيساعده على ما وصل اليه وما قلب الحقوق والاستحقاقات (فوك حدر )؟ أليست يده كانت أول يد تشبك يد البارزاني على السجادة الحمراء ؟ أم أنها سجادة أخرى لأنك لا تجرؤ على وصفها بالكاذبة كما فعلت الآن ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليس حبا بعلاوي وإنما كرها بالمالكي / جعفر المظفر
|