الأستاذ العزيز حميد بالفعل هذا ما أردت قوله بأختصار وأشكرك جداً لأنك كنت دقيقاً في تحليلك للموضوع وفي الحقيقة هي محاولة لنقل صورة واقعية شاهدتها في شوارع بغداد ورسالة أحتجاج يبعثها المعذبون الى كل الغارقين في التطرف للأعراق والقوميات والطوائف وكل الذين يعملون على تكريس هذا التطرف والمتقبلين له متناسين معاناة الأنسان كفرد وحقوقه وتطلعاته كقيمة أساسية عليا لبناء اي تكوين أجتماعي سليم...أكرر شكري وتقبل تقديري وتحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على قارعة الطريق ... / فؤاد علي أكبر
|