- وهذا ما عنيته بأحد التعليقات
|
العدد: 373542
|
محمد الحداد
|
2012 / 5 / 29 - 06:31 التحكم: الكاتب-ة
|
السيد أحمد حسن البغدادي المحترم شكرا لكلماتك الرقيقة هذا بالضبط ما عنيته في تعليق سابق حيث حلاوة هذه القصة ليس في نهايتها بل بكم المراحل التي تمر فيها وجملة التساؤلات التي تطرحها حتى لو كانت بدون إجابة فقد تعلمنا اسلوبا خاطئا منذ نعومة أظافرنا بأننا نتلقى السؤال، ويرادفه الجواب فننمي في داخلنا ملكة الحفظ فقط دون العقل والتفكير مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما كنت ملحداً قصة هدايتي ج4 / محمد الحداد
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|