|
الى العبودي - سعد
- الى العبودي
|
العدد: 37339
|
سعد
|
2009 / 8 / 1 - 17:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
كل الذين نصبتهم بريطانيا كحكام في العراق زمن احتلالها له كانت في غاية الرضا عنهم ورضا بريطانيا عن الشخص يعني انه سلم اوراقه لها جميعها بدليل ان الجواهري رشح كنائب عن لواء كربلاء مثلما كان يسمى في ذاك الزمن لكن السفارة البريطانية وكذلك الامريكية رفضتا بشدة ان يكون الجواهري نائبا في البرلمان لان كلتا الدولتين يعلمان من هو الجواهري وعليك ان تراجع الجزء الاول من كتاب الجواهري شاعر العربية لمؤلفه عبد الكريم الدجيلي وعندها ستجد ان لعبة الانتخابات اليوم في العراق هي نفسها لعبة الانتخابات زمن النظام الملكي . الذي ترضى عليه بريطانيا وامريكا هو الذي يجلس على كرسي الحكم ، وهذه الحقيقة لا يمكن لاي عراقي واع ان يتجاهلها ومسألة حكومة منتخبة هي عبارة عن نكتة امريكية مثل نكتة الشرق الاوسط الجديد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انها مقولة الفوضى الخلاقة .. وداعاً يا دولة رئيس الوزراء نوري المالكي / شوكت خزندار
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
الرواية الخالدة: حين يصبح الأدب فخًا نفسيًا وتجربة وجودية
/ خالد علي سليفاني
-
شذرات من ربيع مؤجل
/ عبد العاطي جميل
-
الشعر بين التقليد والحداثة قراءة في رؤية نزار دندش للأدب
/ ضحى عبدالرؤوف المل
-
العلمانية والإسلاموفوبيا: جدلية التنوير والإقصاء
/ حمدي سيد محمد محمود
-
رواية- خريف آخر- لمحمود شقير وزمن الضياع
/ جميل السلحوت
-
أخلاقيات العلاقة السليمة
/ للاإيمان الشباني
المزيد.....
-
ماكرون يطرد 12 موظفا في الدبلوماسية ويستدعي سفير بلاده في ال
...
-
ابنتا بوعلام صنصال تطالبان ماكرون السعي لإطلاق سراح والدهما
...
-
فرنسا: عدة سجون تتعرض لهجمات بعد حملة على المخدرات
-
الجميع -هدف مشروع-.. محللة توضح أهمية الفاشر لـ-الدعم السريع
...
-
الحكومة العراقية تزف بُشرى سارة لجميع الموظفين حالاً
-
مواقف أميركية متباينة وطهران تؤكد على حقها في التخصيب والتعا
...
المزيد.....
|