لا اقول عن هذا المقال سوى انه شهادة حق وكشف عن اكاذيب وبطولات عاشها ابراهيم الداود الخائن الذي سلم القصر الجمهوري للبعثين وحسنا فعلوا به فمثلما غدر برئيسه طمعا بالمنصب والسلطة غدر به البعثيون لقد كانت خيانته تلك طريق الدمار والخراب للحروب على يد صدام حسين وزمرته الباغية. اين كان الداود ؟ ولماذا ظل ساكتا منذ طرده عام 1968 حتى 2003 وصرح بها بعد سقوط نظام صدام حسين ؟هل كان خائفا منه؟ ام انه اصيب بلوثة عقليه فقال ما قال و(سفط)هذه المذكرات.شكرا لك يا استاذ على هذا التوضيح وبارك الله فيك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أباطيل وأكاذيب فيما قاله إبراهيم عبد الرحمن الداود / قحطان محمد صالح الهيتي
|