أود أن أعلق على مجمل هذه الكلمات التي تصب في خانة واحدة، هي الهروب من تحليل القضية المطروحة وهي قضية الشعب السوري الذي يـُذبح ثم يتوجه المعلقون لقضية أخرى هي قضية البحرين، وهي قضية مختلفة، لأن الحركة لدينا لم تكن حركة شعبية تجمع الطوائف وتوحدها فلم تستطع أن تقيم نقلة نضالية تتجاوز النظام نحن ندعو هذه الحركة للتوحيد والخروج من أسر الرؤية الضيقة ولسنا بصدد الدفاع عن نظام طائفي إستغلالي في أي مكان سواء في البحرين أو سوريا لكنني أُذهل من هذه الضمائر عبدالله خليفة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيوعيون العربُ والثورة السورية (٢-٢) / عبدالله خليفة
|