نحن بين طريقين فعلا الأول - دولة الخلافة الاخوانية ويرأسه فعليا الرشد العام للاخوان المسلمين سوف تصبح مصر عندها ولاية تحت الخليفة وسوف يكون مرسي واليا لها وبالقطع سوف تكون دولة دينية بامتياز وكمثال - في ايران الحاكم الفعلي هو مرشد الثورة الايرانية والرئيس مجرد منصب تنفيذي لا أكثر والكلمة العليا تكون دائما للمرشد
الثاني - دولة مدنية يحكمها عسكري سابق وأري أن ذلك ليس نقطة ضعف بل كما تعلمون فان معظم العسكريين في المناصب العليا العسكرية يكون لديهم من الخبرة الأساسية في الادارة ما أري أنه مفيد لادارة دولة كبيرة بحجم مصر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من فاز في الجولة الأولي للانتخابات المصرية؟ / عماد عبد الملك بولس
|