إلى الأستاذ الكريم محمد حداد تحية طيبة أعرف جيدا مصدر هذه القصص ذات التساؤلات والسيناريوهات التافهة، لقد احترف مطاوعة الوهابيين السعوديين هذه الأساليب الملتوية بقصد التأثير على عقول الناس. وأحيطك علما بأن السعوديين معتادون على سماع سيناريوهات مثلها، ولو عرضت هذه القصة على سعودي ملحد لاستلقى على قفاه ضحكا. عموما لا يهمنا من ناحية معرفية حقيقة القصة ولكن ما يهمني أن طبيعة هذه التساؤلات لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تكون نتاجا لعقل على مرمى حجر من الإلحاد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما كنت ملحداً قصة هدايتي ج3 / محمد الحداد
|