أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - طارق ابراهيم شريف عذراً تأخرت مكالمتي هذه المرة / ليث الحمداني - أرشيف التعليقات - فقيدنا طارق - ديار










فقيدنا طارق - ديار

- فقيدنا طارق
العدد: 372532
ديار 2012 / 5 / 26 - 20:35
التحكم: الحوار المتمدن

السيد ليث الحمداني المحترم ..من خلال صداقتي وقربي من طالرق كنت اعرف انك صديقه وكان يتحدث عنك باستمرار كلما جرى الحديث عن الصحافة والصحفيين وكان يفخر بصداقته معك..وقبل اربعة ايام فقدناه نهائيا ! وقد فكرت ان ادفن معه في قبره المظلم ساعة مواراته الثرى بضعة اعداد من المجلات التي كان يكتب فيها في بدايات عمه الصحافي مثل ملوك الفراعنة ! شكرا لوفائك الكبير ومشاعرك الجميلة التي وصلتنا منك عبر المحيط ..واستذكرت شاعرنا الكبير الجواهري ....كفْيْ الشمس تاْكلنا تباعا- بما يتاّكل الظل الظليل ..اتمنى لك الخير والعمر المديد ..مع الشكر والعرفان والتقدير ..

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طارق ابراهيم شريف عذراً تأخرت مكالمتي هذه المرة / ليث الحمداني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشاعر والوطن في ديوان -لا أكتب الشعر- جمال قاسم / رائد الحواري
- من ذاكرة قبيلة كًزناية .. / عبد السلام انويكًة
- هل سيسقط النظام في المغرب ؟ / سعيد الوجاني
- الحلم / هاشم معتوق
- من أعترف بذنبه ؟ / ادهيم جسام
- ازمة الكهرباء سياسية !! / طارق الجبوري


المزيد..... - هجمات داغستان.. السلطات الروسية تُعلن ارتفاع حصيلة القتلى
- مصور يوثق حفرة عميقة وخطرة للغاية بجبال المسمى بالسعودية.. م ...
- الأونروا: حدة الاشتباكات على الحدود اللبنانية الإسرائيلية ته ...
- ??مباشر: صحة غزة تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإسرائيلي إ ...
- لجأ لشركة -غير مرخصة-.. شاب مصري يصف لـCNN وفاة والده المسن ...
- بعد هجوم قوات كييف الإرهابي على سيفاستوبول.. موسكو تستدعي سف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - طارق ابراهيم شريف عذراً تأخرت مكالمتي هذه المرة / ليث الحمداني - أرشيف التعليقات - فقيدنا طارق - ديار