لو تتبع اي مسلم تاريخ نزول الآي القرئاني سوف يجد انها تقسم الى مكيةقبل الهجرة وبعد فتح مكة ومدنية سيجد بكل تأكيدالفرق الشاسع بين مظامينها وسيجد الوعد والوعيد في الآيات المدنية بعد ان كبرت رقعة الدولة الاسلامية وقويت شوكتها وهذا يقودنا ان نستنتج بأن المباحات في قتل كل ما هو خارج منظومة الدولة المحمدية هو عرضة للقتل وظمن وصايا النص القرآني او الحديث ولا زال اتباع محمد يمارسون الاسلوب ذاته ليس جهلا وانما هي الوسيلة الانجع تحت قدسية النصوص شكرا لك سيدي الفاظل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام ..السلطه .. الخرافه ...... الجزء الاول / ابوالحق البكري
|