أوافقك الرأي على هذا التحليل ، أكثر من ذلك أن المصيبة هي إنجرار عدد من الكتاب والمثقفين الى جوقة التطبيل والتزمير لإعلام البترو يورو إضافة الى ذلك أدعوك الى قراءة التعليقات ربما قراءتك لهذه التعليقات قد تقدم صورة إضافية لنوعية المواطن المطلوب تدجينه وتفريغه .ومع إحترامي لكافة الأسماء لم نعد ندري من هو هذا المحلل الإستراتيجي ما شاء الله وما هو موقعه ومحله من الأعراب ومدى معرفته أو قربه من صناعة القرار. على كل حال هي فرصة لمعرفة الغث من السمين . وشكراً لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفضائيات وسياسة الفوضى البناءة / إبراهيم ابراش
|