من الامراض الفتاكة التي تصيب المجتمعات هي تسلط الجهال على صنع القرار في تلك المجتمعات وخاصة اذا امتزج الجهل بالعمالة فنراه يخرج من تخبط الى تخبط ويكون نتائج تصرفاته عبارة عن تناقضات متراكمة بحيث لا يميز بين الصالح والطالح مما يجعل منه اداة سهلة ومقبولة لتنفيذ المخططات الخارجية واخير شاهد على هذه الامور هو ما نراه في مقتدة الجاهل العميل كيف وصل الحال بالمجتمع العراقي بحيث جعلوا منه لصنع القرار وتنفيذ لتدخلات الول الاقليمية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سيد مقتدى وجندي أمريكي أسود / ختام الغرباوي
|