أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إيران ولعبة استنساخ الإمام علي (ع) ؟ / فليحة حسن - أرشيف التعليقات - الاخ صلاح الساير شكراً - فليحة حسن










الاخ صلاح الساير شكراً - فليحة حسن

- الاخ صلاح الساير شكراً
العدد: 371613
فليحة حسن 2012 / 5 / 24 - 09:47
التحكم: الحوار المتمدن

المشكلة في رجال الدين انهم يحتكرون الحياة لهم وحدهم فهم يتدخلون في كل محفل من محافلها دونما وعي ويطلبون منا السير خلفهم بعيون مغمضة متناسين ان مكانهم الاصلي هو الخرافة التي لاتوصل الا للظلام والظلالة ، وهذا امر نعرفهم عنهم منذ ولدنا ولكن ان يقحموا العلم فيما لايحق لهم فهذا امر لايجب السكوت عنه لانه ببساطة شيء لايمت لهم بصلة وامر يفترق عن عقولهم المبنية على الاساطير والخرفات . شكرا لمرورك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إيران ولعبة استنساخ الإمام علي (ع) ؟ / فليحة حسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين هم المواطن و خطاب السياسة ... اين الحل / نصرت كيتكاني
- السذاجة السياسية وخطر الحاشية الجاهلة / رياض سعد
- في : عيد القهوة المبارك .! / رائد عمر
- اتفاقية بلا التزامات وبلا ضمانات / كاظم فنجان الحمامي
- نظام الملالي في إنتظار الانفجار الکبير / سعاد عزيز
- خطة ترامب لغزة ومأزق حماس: بين مطرقة الرفض وسندان القبول / ضيا اسكندر


المزيد..... - بعد عرض -فيها إيه يعني-.. ماجد الكدواني يستعد لمسلسل في رمضا ...
- الكويت.. الداخلية تعلن إحباط تهريب 2 مليون حبة كبتاغون إلى ا ...
- أكبر نقابة عمالية إيطالية تدعو لإضراب عام احتجاجا على اعتراض ...
- سناب شات يفرض رسوماً على المستخدمين مقابل تخزين الصور والمقا ...
- مظاهرات المغرب: ما القصة وراء اندلاعها؟ وهل تطيح بحكومة أخنو ...
- أسطول الصمود: بحرية الاحتلال تعتلي سفينة -أوتاريا- وسفناً أخ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إيران ولعبة استنساخ الإمام علي (ع) ؟ / فليحة حسن - أرشيف التعليقات - الاخ صلاح الساير شكراً - فليحة حسن