أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محمد بوكرين: تاريخ ومواقف / ابراهيم أحنصال - أرشيف التعليقات - أنا اعني ما اقول - الشهيد كسيلة










أنا اعني ما اقول - الشهيد كسيلة

- أنا اعني ما اقول
العدد: 371314
الشهيد كسيلة 2012 / 5 / 23 - 13:01
التحكم: الحوار المتمدن

اخ احنصال
انا اعني ما اقول
وحزب الاستقلال له نظير في الجزائر هو حزب جبهة التحرير
كل قيادات التحرير في البلدين قيادات امازيغية ولكن بعد ان قاوم الامازيغ وحرروا البلدين جاء البعثيون الذين كانوا مختفين في القواعد الخلفية ولم يطلقوا رصاصة واحدة واستولوا على تمار الكفاح واستقصدوا الامازيغ بالاغتيالات والنفي والسجون الخ
وهكذا حرر الامازيغ الوطن وسلموه الى المستعمر القديم العروبي
هذه هي الغباوة والسذاجة التي اتحدث عنها
رحم الله بوكرين اما الفاسيون الفاشيون فسياتي يومهم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد بوكرين: تاريخ ومواقف / ابراهيم أحنصال




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من أجل تفعيل دور مسرحنا في المساهمة ببناء الشخصية الإيجابية ... / تيسير عبدالجبار الآلوسي
- قصة البيت الملعون / فتحي مهذب
- علي الحار يوثق مدينة العلم والتراث / عباس عطيه عباس أبو غنيم
- لم يعد هناك من طريق آمن لنظام الملالي / سعاد عزيز
- القمة المصرية الفرنسية الأردنية ودعم فرص التوصل لتسوية في غز ... / علي ابوحبله
- الواوية تتحكم بطيران العراق / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - 15 دقيقة فقط للوصول إلى بوابة الطائرة.. شاهد هذه الحيلة المن ...
- مرض الذئبة الحمراء.. ما هو وطرق علاجه؟
- مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى.. وتوسعات استيطانية للاحتلال ...
- طهران تلوح بطرد مفتشي الوكالة الدولية وإخفاء اليورانيوم المخ ...
- الدهاء الأنثوي يحرك الدراما السورية.. حيل ومكائد تؤجج الحكاي ...
- اعتقالات واسعة في الضفة الغربية: الاحتلال يقتحم بلدات جنين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محمد بوكرين: تاريخ ومواقف / ابراهيم أحنصال - أرشيف التعليقات - أنا اعني ما اقول - الشهيد كسيلة