أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حتى الضفدع! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - لننصف الضفادع - عدنان عاكف










لننصف الضفادع - عدنان عاكف

- لننصف الضفادع
العدد: 37117
عدنان عاكف 2009 / 7 / 31 - 20:54
التحكم: الحوار المتمدن

أثار انتباهي في هذا المقال الممتع الجملة الأخيرة التي أشارت فيها الكاتبة الى اننا - لو حرَّرنا عيوننا من تلك المُحمّلات الثقافية الفكرية الإرثية، سيكون بوسعنا أن نراه على حقيقته التي خلقه اللهُ عليها؛ كائنًا جميلاً، بصريًّا على الأقل. وسنقدر، من ثَمَّ، أن نرى كلَّ الكائناتِ جميلةً. حتى الضفدع! -
أتفق كليا مع وجهة نظر الكاتبة ، لكني أرفض العبارة الأخيرة - حتى الضفادع - لأنها تتضمن إهانة كبيرة ( لا محل لمثل هذه الاهانة في مثل هذه المقالة الجميلة التي تتحدث عن الجمال ) الى هذه المخلوقات البريئة الوديعة، حيث استثنتها من صفة الجمال، أو لنقل على أقل تقدير وضعتها في ذيل قائمة الحيوانات الجميلة. يبدو ان السيدة فاطمة لم تقرأ قصيدة الشاعر الكبير الجواهري، التي تحدث فيها عن الضفادع، وهي قصيدة طويلة وتعود الى خمسينات القرن الماضي، كتبها الشاعر وهو يجلس في مقهى على ضفاف دجلة في بغداد، ويبدو انه كان يسمع نقيق الضفادع. تضمنت القصيدة على ما أتذكر من مقالة للشاعر العراقي سعدي يوسف، نشرت قبل نحو 15 سنة، 16 بيت كرست لوصف جمال الضفادع والتغزل بها، غزل يسيل له لعاب أجمل الفتيات اللواتي نشاهدهن على شاشات التلفزيون يوميا وهن يتامايلن حول عمر ذياب وراغب علامة أو كاظم الساهر. كنت قد ضمنت تلك الأبيات في


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حتى الضفدع! / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حتى الضفدع! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - لننصف الضفادع - عدنان عاكف