أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فائض الحماقة : ردي على حسين علوان حسين-1 / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - طقس المصافعه و-لقب-الرقعمق - علي عجيل منهل










طقس المصافعه و-لقب-الرقعمق - علي عجيل منهل

- طقس المصافعه و-لقب-الرقعمق
العدد: 371090
علي عجيل منهل 2012 / 5 / 22 - 21:02
التحكم: الحوار المتمدن

فلم نجد له أصلاً في اللغة، ولا يوجد لدينا من الأخبار ما يدلنا على سبب تلقيبه به، ولكننا نجنح لتأويله على أنه تركيب لصفتي (الرقاعة) و(الحماقة)، فالرقيع من أسماء الأحمق وذاك أن عقله يحتاجُ إلى رقعٍ مثل الثوب، فبدل أن يقال لصاحبنا الرقيع الأحمق فقد اختُصر ذلك بـ (الرقعمق). وإذا تابعنا التأويل فيمكننا القول أن صاحبنا اختص بصفة الرقاعة دون غيرها من صفات الأحمق لأن عملية الرقع مشابهة لعملية الصفع، وللصفع مع صاحبنا أبي الرقعمق علاقة حميمة، حيث أن طقس المصافعة هو الطقس الأحمق المفضل لديه، فكلما اجتمع صاحبنا مع ندمائه تصافعوا على الأقفية، وكأن كل واحد يريد أن يرقع عقل صاحبه بصفعه على قفاه، ويتبارزون أيهم أصبر قفاً على الصفع! ولهذا فأبو الرقعمق يتحسر على هذه المجالس بعد أن فقدها: حزني أني مذ زمن/ ما لعبناه ولا لعبوا/ ولكم بتنا على طرب/ ورؤوس القوم تستلب/ وكؤوس الصفع دائرة/ ملؤها اللذات والطرب/ وانتخبناها وهامهم/ وأكف القوم تصطخب/ وكأن الصفع بينهم/ شعل النيران تلتهب. ويمكننا أن نستدل على ربط الصفع بالرقع بقول أبي الرقعمق: كفي ملامك يا ذات الملامات/ فما أريد بديلاً بالرقاعات-أ

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فائض الحماقة : ردي على حسين علوان حسين-1 / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل من المشروع قتل رئيس دولة؟ / جدعون ليفي
- الاستثمارات الإماراتية في مصر / إلهامي الميرغني
- ريام الربيعي حين يكتب الجمال أنوثته شعراً / محمد علي محيي الدين
- يهود وإسلاميون في التيه! / بثينة تروس
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- طوفان الأقصى 625 - «بين أن تكون أو لا تكون»: 22 يونيو... الي ... / زياد الزبيدي


المزيد..... - عملية -مطرقة منتصف الليل-.. كيف اتخذ ترامب -القرار التاريخي- ...
- تحليل لـCNN: هجوم ترامب على إيران يعد انتصارا لنتنياهو لكن ا ...
- 5 مشروبات فعالة لالتهاب المفاصل
- واشنطن تصدر -تحذيرا عالميا- على خلفية الصراع بالشرق الأوسط و ...
- أولمرت: الضربة الأميركية لإيران منحت نتنياهو فرصة لن يفلح با ...
- الريال يسجل أول انتصار في -مونديال الأندية- تحت قيادة ألونسو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فائض الحماقة : ردي على حسين علوان حسين-1 / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - طقس المصافعه و-لقب-الرقعمق - علي عجيل منهل