أن تلخص نظرة المسلمين (يأتون من كل نوع و عرقية) ببيت شعري لأبوالطيب المتنبي أمر غريب حقيقة قد نتقبلها على مثال على قاعدة لنظرية.
عموما, إحراق الكتب تصرف غبي صدر من الحكومة , الإسلاميين, و حتى الناشطين الحقوقيين و له دلالات كثيرة يعني. لم يحرم محمد الرق لإن العبيد هم آلات ذلك الزمن, إلغائها إلغاء لحركة العمل و الإنتاج في المجتمع. دعاوي إلغاء العبودية في الغرب بدأت بعد الثورة الصناعية 1750 ولا حاجة لتذكيرك أن الرق موجود قبل محمد. في نفس الوقت, حث محمد في أكثر من موضع على عتق أرقاب العبيد و حبب إليه و شرطه بالتكفير عن الذنوب و التوبة ولست بصدد سرد المواضع هنا.فعلى هذا الأساس لم يحرم محمد العبودية ولا أي دين آخر أعرف عنه..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العبيد في موريطانيا حالياً والمذهب المالكي الإسلامي / سائس ابراهيم
|