منذ التجربة الجزائرية عندما فازت الجبهة الاسلامية للانقاذ واجهضت ونتج عنها حرب اهلية والاف الضحايا انتبهت القوى غير الشعبية الى نجاعة هذا الاسلوب الى ان باغتهم الربيع العربي المصيبة الكبرى ان هذه النزعة الدكتاتورية ليست قاصرة على الحكام بل ايضا على كثير من المناضلين ان صح التعبير والمثقفين نتشدق بالدمقراطية ونرفض نتائجها لانسلم لمن فاز بالامر ولانعرف معنى المعارضة كما تكونون يول عليكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التيارات المتأسلمة وادلجة الدين لفرض سيطرتهم على المجتمع / حمدى السعيد سالم
|